تُعَرَّف الحكّة الجلديّة باحساس مزعج على الجلد يثير الرّغبة فى حك أو خدش المنطقة المصابة لتخفيف الحالة. ويمكن أن تسبّب الحكّة الجلديّة الإنزعاج والإحباط، وفي الحالات الشّديدة يمكن أن تؤدّي إلى الأرق، والقلق، والاكتئاب . وقد يتسبب الخدش المستمر في تلف أو كشط أو سحج الجلد وإنقاص فاعليته كحاجز واقي.
تقول المكتبة الوطنية الأمريكية للطب بأن هناك حالات معينة يمكن أن تسبب لك الحكة:
* بعض أنواع الحساسية.
* الجلد الجاف، الاصابة بطفح جلدي أو حالة جلدية مرضية مثل الأكزيما.
* التعرض لعضة أو لدغة حشرة.
* التعرض إلى المواد الكيمياوية المزعجة.
* الاصابة بعدوى الديدان الخيطية، قمل الرأس أو الجرب.
* بعض حالات الحمل. (تشكو 2 % من النّساء الحوامل من حكّة جلديّة بدون أيّ سبب مرضى جلدى واضح . و تكون الحكة في بعض الحالات بسبب ركود الصفراء ( تجمع الصّفراء في المرارة و الكبد ) . وتحدث عادةً في الفصل الثالث من الحمل و تزول بعد الولادة).
* رد الفعل اتجاه بعض الاطعمة والادوية.
* الجلد الجاف، الاصابة بطفح جلدي أو حالة جلدية مرضية مثل الأكزيما.
* التعرض لعضة أو لدغة حشرة.
* التعرض إلى المواد الكيمياوية المزعجة.
* الاصابة بعدوى الديدان الخيطية، قمل الرأس أو الجرب.
* بعض حالات الحمل. (تشكو 2 % من النّساء الحوامل من حكّة جلديّة بدون أيّ سبب مرضى جلدى واضح . و تكون الحكة في بعض الحالات بسبب ركود الصفراء ( تجمع الصّفراء في المرارة و الكبد ) . وتحدث عادةً في الفصل الثالث من الحمل و تزول بعد الولادة).
* رد الفعل اتجاه بعض الاطعمة والادوية.
ويعتمد علاج الحكّة الجلديّة على تحديد السبب، وفي الكثير من الحالات، تكون الفحوصات ضروريّة لتحديده.