أصيب شاب في العشرين من عمره بجلطة ادت الى وفاته و هو خبر نشرته صحيفة ذا سان و الي اكدت فيه ان سبب الجلطة هو الاكس بوكس
الطالب الذي يدعى Chris Staniforth كان يلعب لمدة 12 ساعة في اليوم . و يقول والد الطالب:"لقد عاش من أجل الأكس بوكس , و لم أفكر قط بأنه سيكون في خطر.
من الواضح بأن نرى مستوى هائل من الجهل , مثل هذه الصحف دائما ما تكون ضد الألعاب ووجدت هذه القضية (قضية موت الطالب) شيئا لاثبات بأن الألعاب خطيرة. اذا كنت أبا تعتقد بأن الألعاب
لا يمكنها أن تؤذي , الأطفال في جميع أنحاء البلاد يلعبون هذه الألعاب لفترات طويلة ولا يدركون بأنه قد يقتلهم. وهنا نسلط على كريس العاطل عن العمل.
يقول:" لقد أخبرت صديقي بأني أشعر بضيق في صدري" , كريس كان يتحدث الى JobCentre وقام بمقابلة معهم.
الجزء الذي يمكن القيام ببحث مفصل عنه تم استبعاده وهذا يؤدي الى نقل صورة سلبية عن الألعاب و صحيفة The Sun شهيرة بهذا النوع من الأشياء و كذلك قول الأكاذيب العارية من الصحة
التقرير ذهب الى أبعد من ذلك لقد كان رجل صحي ولا يعاني من مشاكل صحية و لديه سجل صحي نظيف , وكان لدى والده الكثير من الأشياء لقولها مع القليل من السلبيات , على سبيل المثال:
"على مر السنين كان لدى كريس العديد من أجهزة الألعاب , من أكس بوكس الى البلاي ستيشن. أنا لا أريد أن يقع اللوم على الشركة المصنعة لأجهزة الأكس بوكس ليس
ذنبهم بأن الناس تستخدم هذه الأجهزة لفترة طويلة جدا , لكن أريد أن أبين المخاطر الالتي يمكن أن تنشأ من خلالها , اللعب بهذه الأجهزة لمدة طويلة قد تقتلهم و أنا لا أريد أن يموت طفل أخر".
كلمات الأب حول هذه القضية :
" هناك قلق حول السمنة و الأطفال الذين لا يفعلون شيئا سوى النظر الى الشاشة , انه شي غير صحي للغاية".
صحيفة The Sun أظهرت موقفها السلبي اتجاه ألعاب الفيديو قيمز و قد حاولت بذل قصارى جهدها لاعطاء صورة سلبية للاعبين , لكن الصحيفة تبدو و أنها قد تتجاهل القضية
بسبب أنه هذه قضية الشخص الذي يستخدم هذه الألعاب وهي خياراته و قد حملت الوالدين المسؤولية عن الأطفال و عدم توعيتهم بأسلوب حياة صحية ونمط عيشي صحي بدلا من استخدام هذه الأشياء".