العرق يفرز بالجسم من الغدد العرقية وقد لا يكون ملحوظاً، ويزداد هذا الإفراز في مناطق معينة من الجسم وأكثر الأماكن من جسم الإنسان عرضة لهذه الحالة هي الإبط والأيدي والأقدام، ويكون بكميات تتناسب مع المناخ الإقليمى والتوقيتى اى يزداد فرط نشاط الغدد العرقية في المناطق الحارة أو الرطبة وعند بذل مجهود بدني أو نفسي إلا أن هذا الوضع الطبيعي مثله مثل بقية الوظائف الفسيولوجية الأخرى في جسم الإنسان، يتعرض تحت ظروف أو أسباب معينة للانحراف عن الوضع الطبيعي فيصبح حالة مرضية تحتاج لعلاج , وقد تأتى هذه المشكلة نتيجة للنشاط الزائد في الغدد العرقية وتتبع أساساً فرط النشاط في الغدة الدرقية والغدة النخامية فتصيب اصحاب الأوزان الزائدة وأغلب النساءعند سن اليأس ويمكن علاجها بوسائل التكلونجيا المتقدمة وبعض المراهم والحقن وهى حسب نسبة المشكلة او العلاج الطبيعى بالأعشاب وان كانت تأخذ الكثير من الوقت
العلاج التكلونجى
الحل الأول
عمل حقن بوتوكس وهي فعالة لحالات العرق الشديدة تحت الإبط، لكن مفعولها يستمر لبضعة أشهر ثم تحتاج إلى إعادة الحقن
الحل الثانى
اجراء جراحة استئصال العصب السمبثاوية من الصدر والتي اختلف أسلوب إجرائها كثيراً بإن اصبحت عملية لتدبيس العصب السمبثاوي بدلاً من قطعه بدبابيس التيتانيوم وهو معدن أمن لا يحدث أي تفاعل مع الجسم
الحل الثالث
احدث علاج عن طريق انبوب شفط من أنبوب وجهاز شفط خاص يتم عن طريقه شفط الغدد العرقية خلال ساعة واحدة تحت التخدير الموضعي فيتميز بقدرته على إزالة الغدد العرقية بنسبة 90% عن طريق فتحة صغيرة لا تزيد عن 1 مم
العلاج الطبيعى
يمكن العلاج بهذة الوصفة الطبيعية بغلى مابين 5 إلى 10 لترات من الماء ويضاف اليها حوالى 1 إلى 2 كجم من أوراق الجوز "الخضراء او اليابسة" ويستمر فى غلية لمدة خمس دقائق ثم تطفىء النار ويترك ليتخمر عشر دقائق أخرى ثم يصفى , ويستعمل هذا المغلى بعد الانتهاء من الاستحمام حيث يضاف إلى كمية الماء الأخيرة التى سيتعملها الإنسان , ويغسل بها كل الجسم ويمكن لمن يشاء أن يعطر جسمه بعد الحمام بعطر مناسب
بالنسبة لرائحة العرق الكريهة
فتسحق كمية من قشر الرمان سحقا ناعما حتى تصبح كالبودرة ومن ثم ينظف تحت الإبط بالماء والصابون , ويفرك بقليل من هذا المسحوق ويكرر مرتين يوميا لحين الحصول على النتيجة المطلوبة
ويمكن ايضا تخفيف رائحة العرق تحت الإبط بوضع كمية بسيطة من كربونات الصوديوم بين الإبهام والسبابة ونثرها فى المنطقة بعد غسلها وتجفيفها ويكرر ذلك يوميا
الحل الأول
عمل حقن بوتوكس وهي فعالة لحالات العرق الشديدة تحت الإبط، لكن مفعولها يستمر لبضعة أشهر ثم تحتاج إلى إعادة الحقن
الحل الثانى
اجراء جراحة استئصال العصب السمبثاوية من الصدر والتي اختلف أسلوب إجرائها كثيراً بإن اصبحت عملية لتدبيس العصب السمبثاوي بدلاً من قطعه بدبابيس التيتانيوم وهو معدن أمن لا يحدث أي تفاعل مع الجسم
الحل الثالث
احدث علاج عن طريق انبوب شفط من أنبوب وجهاز شفط خاص يتم عن طريقه شفط الغدد العرقية خلال ساعة واحدة تحت التخدير الموضعي فيتميز بقدرته على إزالة الغدد العرقية بنسبة 90% عن طريق فتحة صغيرة لا تزيد عن 1 مم
العلاج الطبيعى
يمكن العلاج بهذة الوصفة الطبيعية بغلى مابين 5 إلى 10 لترات من الماء ويضاف اليها حوالى 1 إلى 2 كجم من أوراق الجوز "الخضراء او اليابسة" ويستمر فى غلية لمدة خمس دقائق ثم تطفىء النار ويترك ليتخمر عشر دقائق أخرى ثم يصفى , ويستعمل هذا المغلى بعد الانتهاء من الاستحمام حيث يضاف إلى كمية الماء الأخيرة التى سيتعملها الإنسان , ويغسل بها كل الجسم ويمكن لمن يشاء أن يعطر جسمه بعد الحمام بعطر مناسب
بالنسبة لرائحة العرق الكريهة
فتسحق كمية من قشر الرمان سحقا ناعما حتى تصبح كالبودرة ومن ثم ينظف تحت الإبط بالماء والصابون , ويفرك بقليل من هذا المسحوق ويكرر مرتين يوميا لحين الحصول على النتيجة المطلوبة
ويمكن ايضا تخفيف رائحة العرق تحت الإبط بوضع كمية بسيطة من كربونات الصوديوم بين الإبهام والسبابة ونثرها فى المنطقة بعد غسلها وتجفيفها ويكرر ذلك يوميا